((حبــة بغداد)):-
صفحة 1 من اصل 1
((حبــة بغداد)):-
حبة بغداد
يسمى
اللشمانيا حبة حلب أو حبة بغداد ومحلياً باسم الأخت، ومهما اختلفت مسمياته
فالمرض واحد واعراضه مؤلمة ونتائجه قد تكون احيانا وخيمة وعلاجه ليس
مستعصيا،
وقبل ايراد الحوار الذي اجريناه مع الدكتور
(دلشاد احمد عبد الله) اختصاصي الامراض الجلدية والحساسية، فقد اوضح لنا
العديد من الاطباء هذا المرض نقلا عن مصادر طبية وثوابت علمية بان مرض
اللشمانيا من ضمن الأمراض الطفيلية حيوانية المصدر، يُصاب به الإنسان عن
طريق لدغ أنثى نوع من البعوض تُسمى حشرة الرمل،
وهذه الحشرة صغيرة
الحجم صامتة ليس لها صوت عند طيرانها أثناء المساء، وعلى ارتفاع منخفض من
سطح الأرض، وتعيش في الجو الحار الرطب، لذلك فإن نشاطها يزداد في فصل
الصيف، وتتغذى على دم الإنسان أو الحيوان. وعندما تمتص دم إنسان أو حيوان
مصاب (مثل الكلاب أو الثعالب حيث تعد هذه الحيوانات مستودعا لطفيل المرض)،
يكون هذا الدم محملا بطفيل مرض اللشمانيا، الذي يتكاثر في معدة الحشرة ثم
يصل إلى لعابها، وعند لدغها إنسانا أو حيوانا سليما فإنها تحقن هذه
الطفيليات في جسمه مسببة له المرض. وتنقل حشرة الرمل طفيليات مرض
اللشمانيا إما من شخص إلى آخر أو من حيوان إلى إنسان، وهناك نوع من
اللشمانيا يسمى ( الكلازار الهندي)، قد ينتقل من إنسان إلى إنسان، وحديثا
تم اكتشاف حالات لشمانيا كان سببها نقل الدم من أشخاص حاملين لهذا المرض.
ويمكن تقسيم المرض من ناحية أعراضه إلى ثلاثة أنواع متميزة، اللشمانيا
الحشوية، واللشمانيا الجلدية، ولشمانيا الأغشية المخاطية،وسنستعرض الأعراض
والسمات لكل نوع من هذه الأمراض على حدة.ويعد اللشمانيا من الامراض
المزمنة ويصيب في معظم الأحيان الجلد ونادراً ما يصيب الأحشاء الداخلية ،
وتسمى حبة حلب أو حبة بغداد ومحلياً باسم الأخت ، يسببه طفيلي وحيد الخلية
يعيش داخل حشرة ناقلة تسمى ذبابة الرمل (نوع من البعوض وتسمى الفاصدة)،
وينتشر في العديد من مناطق المملكةالعربية السعودية وبخاصة الاحساء -
القصيم - المدينة المنورة - الرياض. ويزداد انتشاره على فترات موسمية
خصوصاً نهاية الخريف والربيع، وتعد الحيوانات الخازنة للمرض مثل الكلاب ،
القطط، الثعالب ، الجرذان ، والإنسان المصاب.
كيف ينتشر المرض
ينتقل
الطفيلي من الإنسان المصاب أو الحيوان المصاب إلى ذبابة الرمل التي تتواجد
في حظائر الحيوانات، السقوف ، الأماكن المظلمة والمهجورة، الجدران ،
الكهوف والأراضي الزراعية. وتطير على ارتفاع منخفض على سطح الأرض حوالي
متر أو أقل، كما وتنشط هذه الحشرة في آخر النهار أو أول الليل. وعندما
تلدغ الحشرة الإنسان أو الحيوان أو الطير السليم لتتغذى على دمه فإنها
تنقل إليه طفيلي اللشمانيا
انواعه وعملية انتشاره
الليشمانيات
انواع عديدة حسب نوع الطفيلي المنتشر في المنطقة، فمنها الجلدية تكون على
شكل حبة حمراء ذات فتحات صغيرة يخرج منها صديد ، او على شكل حبة حمراء
نافرة فوق سطح الجلد تغطيها طبقة من الصديد الجاف وفي حالة إزالته يكشف عن
قرحة غائرة وهي غير مؤلمة. وتزداد هذه الحبة في الحجم (1-2سم) ثم تشفى
تدريجياً ليكون مكانها ندبة غائرة تترك أثراً طوال العمر. ويستغرق الشفاء
التلقائي من 6 -12 شهراً ينتهي بندبة غائرة، وبحسب مراقبين صحيين فان
المرض ينتشر في 88 بلداً وفي 4 قارات..اما اللشمانيا الحشوية،فتصيب
الأحشاء الداخلية مثل الكبد - الطحال - نخاع العظم - الغدد اللمفاوية ولها
أعراض كثيرة وهي نادرة الحدوث.
العلاج
الهدف من العلاج -بحسب
الاطباء- هو تلافي أو تقليل حدوث الندبات الغائرة الدائمة - لأنها تشفى
تلقائياً بعد وقت طويل - ويتم العلاج بالتجميد الموضعي أو الكي الكهربائي
أو حقن الأدوية الخاصة بها. ويرى الاطباء حول الوقاية من المرض ضرورة علاج
الحالات فور اكتشافها، و توخي الحذر عند التواجد في المزارع او الحدائق
خلال مواسم انتشار المرض خاصة في المساء والصباح الباكر وتغطية الأطراف
بالملابس،والعمل على رش المبيدات الحشرية في أماكن تواجد ذبابة الرمل
واستعمال السلك على النوافذ والناموسيات، ولتلافي الاصابة بالمرض ينبغي
البقاء في أماكن مرتفعة عن سطح الأرض ما أمكن، فضلا عن مكافحة الحيوانات
الخازنة للمرض مثل الكلاب والقطط والجرذان. يعرف الدكتور دلشاد احمد عبد
الله حبة بغداد سريريا بانها واحدة او عدة حبات تظهر في المناطق المكشوفة
في الجلد نتيجة تعرضها للسعة حشرة من نوع Phlebtomas sandfly ودورة حياتها
تبدأ من لسعة الحشرة للحيوانات (الكلاب او القوارض) الحاضنة للطفيلي بعدما
تتغدى الحشرة على الدم ومن ثم يمر الطفيلي بمرحلة التطور في معدة الحشرة
الناقلة وتكوّن (الاسواط) من 8-20 يوما بعد ذلك ترحل الى اجزاء الفم ثم
تنتقل الى الانسان بواسطة لسعة الحشرة هذه وبعدها تفقد الاسواط داخل جسم
الانسان وفترة حضانتها من اسبوع الى شهر. يتحدت الدكتوردلشاد حول الوصف
السريري لهذا المرض فيقول : يوجد هناك نوعان من حبة بغداد نوع رطب ونوع
جاف ، فالنوع الرطب يتميز بأن الحبة تكبر فيها ببطء خلال اشهر قليلة لتصبح
على شكل عقدة تتقرح خلال اسابيع قليلة ليصبح حجمها بقطر 5سم ثم تلتئم
ذاتيا خلال 6 اشهر تاركة ندبة دائمية مميزة لحبة بغداد ،اما النوع الجاف
فتتميز الحبة فيها بأن فترة حضانتها طويلة تتراوح من 2 -8 اشهر او اكثر من
ذلك اذا يكبر حجمها في غضون هذه الفترة بشكل ابطأ من الاول وتلتئم بشكل
ابطأ من الاول ايضا ، وفي كلتا الحالتين اذا اصاب المرض المناطق الغضروفية
كالاذن أوالانف فستترك تشوهات في تلك الاماكن . ويبّين الدكتور دلشاد
الوصف العام للحبة بالقول :تبدأ الحبة بحكة في الجلد وفي المكان الملسوع
وبعده يظهر احمرار وانتفاخ قليل مع وجود قشرة على المكان وتقرّح مع ارتفاع
جوفها واحيانا قد تصبح الحبة كتله فطرية Fungatw muss واحيانا يرافقها
تضخم في العقد اللمفاوية القريبة.وعن تشخيص الحالة يبين بان التشخيص في
الاماكن الموبوءة يكون سهلا بخلاف المناطق غير الموبوءة بالمرض واعداد
المصابين بالمرض اذ يتم الكشف والتشخيص بالطرق المختبرية واخذ عينات من
حواف المنطقة المتقرحة ويتم حضانتها والبحث عن الـ L.donvani budises .
ويضيف
الدكتور دلشاد حول طرق العلاج التي حددها بالعلاج العام والعلاج الخاص
فيقول: العلاج العام يتم عن طريق تنظيف القرحة بالمطهرات مع ضمادتها ،فضلا
عن اعطاء بعض المضادات الحيوية لمعالجة الالتهابات الثانوية التي قد تحدث،
اما العلاج الخاص فيمكن الاستفادة من بعض المراهم والادوية التي يراها
الطبيب ملائمة ، وهناك علاجات اخرى منها التجميد او بطريقة الحرارة
الموضية او بالليزر او زرق بالابر الموضعية للقرحة وبجلسلت علاجية بمعدل
جلستين أو ثلاث جلسات وهذه الطرق خاصة بالطبيب المعالج وخاضعة لدرجة خبرته
.وبالنسبة للسبل الوقائية فيرى الدكتور دلشاد احمد عبد الله انه ينبغي
استعمال مبيد للحشرات داخل المنزل وبالنسبة للمناطق الواسعة فيتطلب رش
المبيدات عبر الطائرات وبخاصة المناطق الموبوءة فضلا عن مكافحة الكلاب
السائبة والقوارض
العلاج / صابون الكبريت / خل التفاح / الشب /سماق / شاترك
يسمى
اللشمانيا حبة حلب أو حبة بغداد ومحلياً باسم الأخت، ومهما اختلفت مسمياته
فالمرض واحد واعراضه مؤلمة ونتائجه قد تكون احيانا وخيمة وعلاجه ليس
مستعصيا،
وقبل ايراد الحوار الذي اجريناه مع الدكتور
(دلشاد احمد عبد الله) اختصاصي الامراض الجلدية والحساسية، فقد اوضح لنا
العديد من الاطباء هذا المرض نقلا عن مصادر طبية وثوابت علمية بان مرض
اللشمانيا من ضمن الأمراض الطفيلية حيوانية المصدر، يُصاب به الإنسان عن
طريق لدغ أنثى نوع من البعوض تُسمى حشرة الرمل،
وهذه الحشرة صغيرة
الحجم صامتة ليس لها صوت عند طيرانها أثناء المساء، وعلى ارتفاع منخفض من
سطح الأرض، وتعيش في الجو الحار الرطب، لذلك فإن نشاطها يزداد في فصل
الصيف، وتتغذى على دم الإنسان أو الحيوان. وعندما تمتص دم إنسان أو حيوان
مصاب (مثل الكلاب أو الثعالب حيث تعد هذه الحيوانات مستودعا لطفيل المرض)،
يكون هذا الدم محملا بطفيل مرض اللشمانيا، الذي يتكاثر في معدة الحشرة ثم
يصل إلى لعابها، وعند لدغها إنسانا أو حيوانا سليما فإنها تحقن هذه
الطفيليات في جسمه مسببة له المرض. وتنقل حشرة الرمل طفيليات مرض
اللشمانيا إما من شخص إلى آخر أو من حيوان إلى إنسان، وهناك نوع من
اللشمانيا يسمى ( الكلازار الهندي)، قد ينتقل من إنسان إلى إنسان، وحديثا
تم اكتشاف حالات لشمانيا كان سببها نقل الدم من أشخاص حاملين لهذا المرض.
ويمكن تقسيم المرض من ناحية أعراضه إلى ثلاثة أنواع متميزة، اللشمانيا
الحشوية، واللشمانيا الجلدية، ولشمانيا الأغشية المخاطية،وسنستعرض الأعراض
والسمات لكل نوع من هذه الأمراض على حدة.ويعد اللشمانيا من الامراض
المزمنة ويصيب في معظم الأحيان الجلد ونادراً ما يصيب الأحشاء الداخلية ،
وتسمى حبة حلب أو حبة بغداد ومحلياً باسم الأخت ، يسببه طفيلي وحيد الخلية
يعيش داخل حشرة ناقلة تسمى ذبابة الرمل (نوع من البعوض وتسمى الفاصدة)،
وينتشر في العديد من مناطق المملكةالعربية السعودية وبخاصة الاحساء -
القصيم - المدينة المنورة - الرياض. ويزداد انتشاره على فترات موسمية
خصوصاً نهاية الخريف والربيع، وتعد الحيوانات الخازنة للمرض مثل الكلاب ،
القطط، الثعالب ، الجرذان ، والإنسان المصاب.
كيف ينتشر المرض
ينتقل
الطفيلي من الإنسان المصاب أو الحيوان المصاب إلى ذبابة الرمل التي تتواجد
في حظائر الحيوانات، السقوف ، الأماكن المظلمة والمهجورة، الجدران ،
الكهوف والأراضي الزراعية. وتطير على ارتفاع منخفض على سطح الأرض حوالي
متر أو أقل، كما وتنشط هذه الحشرة في آخر النهار أو أول الليل. وعندما
تلدغ الحشرة الإنسان أو الحيوان أو الطير السليم لتتغذى على دمه فإنها
تنقل إليه طفيلي اللشمانيا
انواعه وعملية انتشاره
الليشمانيات
انواع عديدة حسب نوع الطفيلي المنتشر في المنطقة، فمنها الجلدية تكون على
شكل حبة حمراء ذات فتحات صغيرة يخرج منها صديد ، او على شكل حبة حمراء
نافرة فوق سطح الجلد تغطيها طبقة من الصديد الجاف وفي حالة إزالته يكشف عن
قرحة غائرة وهي غير مؤلمة. وتزداد هذه الحبة في الحجم (1-2سم) ثم تشفى
تدريجياً ليكون مكانها ندبة غائرة تترك أثراً طوال العمر. ويستغرق الشفاء
التلقائي من 6 -12 شهراً ينتهي بندبة غائرة، وبحسب مراقبين صحيين فان
المرض ينتشر في 88 بلداً وفي 4 قارات..اما اللشمانيا الحشوية،فتصيب
الأحشاء الداخلية مثل الكبد - الطحال - نخاع العظم - الغدد اللمفاوية ولها
أعراض كثيرة وهي نادرة الحدوث.
العلاج
الهدف من العلاج -بحسب
الاطباء- هو تلافي أو تقليل حدوث الندبات الغائرة الدائمة - لأنها تشفى
تلقائياً بعد وقت طويل - ويتم العلاج بالتجميد الموضعي أو الكي الكهربائي
أو حقن الأدوية الخاصة بها. ويرى الاطباء حول الوقاية من المرض ضرورة علاج
الحالات فور اكتشافها، و توخي الحذر عند التواجد في المزارع او الحدائق
خلال مواسم انتشار المرض خاصة في المساء والصباح الباكر وتغطية الأطراف
بالملابس،والعمل على رش المبيدات الحشرية في أماكن تواجد ذبابة الرمل
واستعمال السلك على النوافذ والناموسيات، ولتلافي الاصابة بالمرض ينبغي
البقاء في أماكن مرتفعة عن سطح الأرض ما أمكن، فضلا عن مكافحة الحيوانات
الخازنة للمرض مثل الكلاب والقطط والجرذان. يعرف الدكتور دلشاد احمد عبد
الله حبة بغداد سريريا بانها واحدة او عدة حبات تظهر في المناطق المكشوفة
في الجلد نتيجة تعرضها للسعة حشرة من نوع Phlebtomas sandfly ودورة حياتها
تبدأ من لسعة الحشرة للحيوانات (الكلاب او القوارض) الحاضنة للطفيلي بعدما
تتغدى الحشرة على الدم ومن ثم يمر الطفيلي بمرحلة التطور في معدة الحشرة
الناقلة وتكوّن (الاسواط) من 8-20 يوما بعد ذلك ترحل الى اجزاء الفم ثم
تنتقل الى الانسان بواسطة لسعة الحشرة هذه وبعدها تفقد الاسواط داخل جسم
الانسان وفترة حضانتها من اسبوع الى شهر. يتحدت الدكتوردلشاد حول الوصف
السريري لهذا المرض فيقول : يوجد هناك نوعان من حبة بغداد نوع رطب ونوع
جاف ، فالنوع الرطب يتميز بأن الحبة تكبر فيها ببطء خلال اشهر قليلة لتصبح
على شكل عقدة تتقرح خلال اسابيع قليلة ليصبح حجمها بقطر 5سم ثم تلتئم
ذاتيا خلال 6 اشهر تاركة ندبة دائمية مميزة لحبة بغداد ،اما النوع الجاف
فتتميز الحبة فيها بأن فترة حضانتها طويلة تتراوح من 2 -8 اشهر او اكثر من
ذلك اذا يكبر حجمها في غضون هذه الفترة بشكل ابطأ من الاول وتلتئم بشكل
ابطأ من الاول ايضا ، وفي كلتا الحالتين اذا اصاب المرض المناطق الغضروفية
كالاذن أوالانف فستترك تشوهات في تلك الاماكن . ويبّين الدكتور دلشاد
الوصف العام للحبة بالقول :تبدأ الحبة بحكة في الجلد وفي المكان الملسوع
وبعده يظهر احمرار وانتفاخ قليل مع وجود قشرة على المكان وتقرّح مع ارتفاع
جوفها واحيانا قد تصبح الحبة كتله فطرية Fungatw muss واحيانا يرافقها
تضخم في العقد اللمفاوية القريبة.وعن تشخيص الحالة يبين بان التشخيص في
الاماكن الموبوءة يكون سهلا بخلاف المناطق غير الموبوءة بالمرض واعداد
المصابين بالمرض اذ يتم الكشف والتشخيص بالطرق المختبرية واخذ عينات من
حواف المنطقة المتقرحة ويتم حضانتها والبحث عن الـ L.donvani budises .
ويضيف
الدكتور دلشاد حول طرق العلاج التي حددها بالعلاج العام والعلاج الخاص
فيقول: العلاج العام يتم عن طريق تنظيف القرحة بالمطهرات مع ضمادتها ،فضلا
عن اعطاء بعض المضادات الحيوية لمعالجة الالتهابات الثانوية التي قد تحدث،
اما العلاج الخاص فيمكن الاستفادة من بعض المراهم والادوية التي يراها
الطبيب ملائمة ، وهناك علاجات اخرى منها التجميد او بطريقة الحرارة
الموضية او بالليزر او زرق بالابر الموضعية للقرحة وبجلسلت علاجية بمعدل
جلستين أو ثلاث جلسات وهذه الطرق خاصة بالطبيب المعالج وخاضعة لدرجة خبرته
.وبالنسبة للسبل الوقائية فيرى الدكتور دلشاد احمد عبد الله انه ينبغي
استعمال مبيد للحشرات داخل المنزل وبالنسبة للمناطق الواسعة فيتطلب رش
المبيدات عبر الطائرات وبخاصة المناطق الموبوءة فضلا عن مكافحة الكلاب
السائبة والقوارض
العلاج / صابون الكبريت / خل التفاح / الشب /سماق / شاترك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى