عشر حوافز لإستغلال رمضان
منتدى التداوى بالاعشاب الطبيعية والطب البديل :: اســـــلاميات :: ۩ رمضانيـــــــات ۩ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }
صفحة 1 من اصل 1
عشر حوافز لإستغلال رمضان
كيف تتحمس لاستغلال رمضان ؟
لكي تتحمس لاستغلال رمضان في
الطاعات اتبع التعليمات التالية :
1- الإخلاص لله في الصيام:
الإخلاص لله تعالى هو روح الطاعات ,
ومفتاح لقبول الباقيات الصالحات ,وسبب لمعونة وتوفيق رب الكائنات , وعلى
قدر النية والإخلاص والصدق مع الله وفي إرادة الخير تكون معونة الله لعبده
المؤمن , قال ابن القيم – رحمه الله - : (وعلى
قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته في ذلك يكون توفيقه سبحانه وتعالى
وإعانته ... )
وقد أمرنا الله جل جلاله بإخلاص
العمل له وحده دون سواه فقال تعالى { وَمَا
أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ } الآية . [ البينة :5 ]
فإذا علم الصائم أن الإخلاص في
الصيام سبب لمعونة الله وتوفيقه هذا مما يحفز المؤمن لاستغلال رمضان في
طاعة الرحمن سبحانه وتعالى . ( صيام + إخلاص
لله ) = حماس وتحفيز .
2- معرفة أن النبي صلى الله عليه
وسلم كان يبشر أصحابه بمقدم هذا الشهر الكريم :
وخصلة أخرى تدعوك للتحمس لاستغلال
رمضان في طاعة الرحمن ألا وهي : معرفة أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان
يبشر أصحابه فيقول : ( جاءكم شهر رمضان شهر
مبارك كتب الله عليكم صيامه ... الحديث )
وهذا يدل على عظم استغلال رمضان في الطاعة والعبادة , لذا بشر به الرسول
صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام ليستعدوا لاغتنامه .
3- استشعار الثواب العظيم الذي أعده
الله للصائمين ومنها :
أ- أن
أجر الصائم عظيم لا يعلمه إلا الله عز وجل (
كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ) .
ب- من
صام يوماً في سبيل الله يبعد الله عنه النار سبعين خريفاً, فكيف بمن صام
الشهر كاملاً .
ج-
الصيام يشفع للعبد يوم القيامة حتى يدخل الجنة .
د- في
الجنة باب يقال له الريان لا يدخله إلا الصائمون .
هـ-
صيام رمضان يغفر جميع ما تقدم من الذنوب .
و- في
رمضان تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النيران .
ز-
يستجاب دعاء الصائم في رمضان .
[أخي
هلا أدركت الثواب العظيم الذي أعده الله للصائمين . فما عليك إلا تشمر عن
ساعد الجد , وتعمل بهمة ونشاط لتكون أحد الفائزين بتلك الجوائز العظيمة] .
4- معرفة أن من هدي الرسول صلى الله
عليه وسلم في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات :
( وكان يخص رمضان من العبادة بما لا
يخص غيره من الشهور ) , ومما يزيدك تحمساً
لاستغلال رمضان أن تعلم أن رسولك العظيم صلى الله عليه وسلم كان يكثر من
أنواع العبادات من صلاة , وذكر ودعاء وصدقة , وكان يخص هذا الشهر من
العبادة بما لا يخص غيره من الشهور الأخرى , فهل لك في رسول الله قدوة
وأسوة ؟ والله تعالى يقول : { لَقَدْ كَانَ
لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } [الأحزاب :21 ] فتكثر من أنواع الطاعات في هذا الشهر .
5- إدراك المسلم البركة في هذا الشهر
الكريم , ومن ملامح هذه البركة حتى تزيدك حماساً :-
أ- البركة في المشاعر الإيمانية : ترى المؤمن في هذا الشهر قوي الإيمان , حي القلب , دائم
التفكر , سريع التذكر , إن هذا أمر محسوس لا نزاع فيه أنه بعض عطاء الله
للصائم .
ب- البركة في القوة الجسدية : فأنت أخي الصائم رغم ترك الطعام والشراب , كأنما ازدادت
قوتك وعظم تحملك على احتمال الشدائد , ومن ناحية أخرى يبارك الله لك في
قوتك فتؤدي الصلوات المفروضة , ورواتبها المسنونة , وبقية العبادات رغم
الجوع والعطش .
ج- البركة في الأوقات : تأمل ما يحصل من بركة الوقت بحيث تعمل في اليوم والليلة
من الأعمال ما يضيق عنه الأسبوع كله في غير رمضان .
**
فاغتنم بركة رمضان وأضف إليها بركة القرآن , واحرص على أن يكون ذلك عوناً
لك على طاعة الرحمن , ولزوم الاستقامة في كل زمان ومكان .
وهذا مما يزيدك تحمساً وتحفزاً على
استغلال بركة هذا الشهر .
6- ومما يعين على التحمس لاستغلال
هذا الشهر الفضيل في الطاعة :
استحضار خصائص شهر رمضان .
**أخي
خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل منها :
1-
خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك .
2-
تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا.
3-
يزين الله في كل يوم جنته ويقول : ( يوشك
عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤونة والأذى ثم يصيروا إليك ) . حديث ضعيف جداً كما قال
الألباني رحمه الله في ضعيف الترغيب برقم 586.
4-
تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار .
5- فيه
ليلة القدر هي خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم الخير كله .
6-
يغفر للصائمين في آخر ليلة من رمضان .
7- لله
عتقاء من النار في آخر ليلة من رمضان .
7- استشعار أن الله تعالى اختص الصوم
لنفسه من بين سائر الأعمال :
ومزية عظيمة يحصل عليها مستغل رمضان
في الخير ، تجعل المرء لا يفرط في رمضان ألا وهي : أن الله تعالى اختص قدر
الثواب والجزاء للصائم لنفسه من بين سائر الأعمال كما في الحديث قال صلى
الله عليه وسلم : قال الله عز وجل : ( كل عمل
ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ... ) إن هذا الاختصاص مما يزيد المؤمن حماساً لاستغلال هذا
الفضل العظيم .
8- معرفة مدى اجتهاد الصحابة الكرام
والسلف الصالح في الطاعة في هذا الشهر الكريم :
لقد أدرك الصحابة الأبرار فضل شهر
رمضان عند الله تعالى فاجتهدوا في العبادة ، فكانوا يحيون لياليه بالقيام
وتلاوة القرآن ، وكانوا يتعاهدون فيه الفقراء والمساكين بالصدقة والإحسان ؟
وإطعام الطعام وتفطير الصوام ، وكانوا يجاهدون فيه أنفسهم بطاعة الله ،
ويجاهدون أعداء الله في سبيل الله لتكون كلمة اله هي العليا ويكون الدين
كله لله .
9- معرفة أن الصيام يشفع لصاحبه يوم
القيامة :
وخصلة أخرى تزيدك تعلقاً بالصيام
وحرصاً عليه هي أن الصيام يشفع لصاحبه يوم القيامة ، عند الله تعالى ،
ويكون سبباً لهدم الذنب عنه ، فنعم القرين ، قرين يشفع لك في أحلك المواقف
وأصعبها ، قال صلى الله عليه وسلم : ( الصيام
والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة : يقول الصيام أي ربّ منعته الطعام
والشهوات بالنهار فشفعني فيه ، ويقول القرآن ربّ منعته النوم بالليل فشفعني
فيه ، فيشفعان ) [ رواه أحمد في المسند ].
10- معرفة أن رمضان شهر القرآن وأنه
شهر الصبر :
وأن صيامه وقيامه سبب لمغفرة الذنوب ،
وأن الصيام علاج لكثير من المشكلات الاجتماعية ، والنفسية ، والجنسية ،
والصحية .
**
فمعرفة كل هذه الخصال الدنيوية والأخروية للصائم مما يحفز على استغلاله
والمحافظة عليه .
هذه بعض الحوافز التي تعين المؤمن
على استغلال مواسم الطاعات ، وشهر الرحمات والبركات ، فإياك والتفريط في
المواسم فتندم حيث لا ينفع الندم قال تعالى : {وَلَلآخِرَةُ
أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلا } [
الإسراء :21 ]
نسأل الله أن يتقبل منا الصيام
والقيام وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
المراجع : كتب ورسائل تتعلق بشهر رمضان .
لكي تتحمس لاستغلال رمضان في
الطاعات اتبع التعليمات التالية :
1- الإخلاص لله في الصيام:
الإخلاص لله تعالى هو روح الطاعات ,
ومفتاح لقبول الباقيات الصالحات ,وسبب لمعونة وتوفيق رب الكائنات , وعلى
قدر النية والإخلاص والصدق مع الله وفي إرادة الخير تكون معونة الله لعبده
المؤمن , قال ابن القيم – رحمه الله - : (وعلى
قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته في ذلك يكون توفيقه سبحانه وتعالى
وإعانته ... )
وقد أمرنا الله جل جلاله بإخلاص
العمل له وحده دون سواه فقال تعالى { وَمَا
أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ } الآية . [ البينة :5 ]
فإذا علم الصائم أن الإخلاص في
الصيام سبب لمعونة الله وتوفيقه هذا مما يحفز المؤمن لاستغلال رمضان في
طاعة الرحمن سبحانه وتعالى . ( صيام + إخلاص
لله ) = حماس وتحفيز .
2- معرفة أن النبي صلى الله عليه
وسلم كان يبشر أصحابه بمقدم هذا الشهر الكريم :
وخصلة أخرى تدعوك للتحمس لاستغلال
رمضان في طاعة الرحمن ألا وهي : معرفة أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان
يبشر أصحابه فيقول : ( جاءكم شهر رمضان شهر
مبارك كتب الله عليكم صيامه ... الحديث )
وهذا يدل على عظم استغلال رمضان في الطاعة والعبادة , لذا بشر به الرسول
صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام ليستعدوا لاغتنامه .
3- استشعار الثواب العظيم الذي أعده
الله للصائمين ومنها :
أ- أن
أجر الصائم عظيم لا يعلمه إلا الله عز وجل (
كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ) .
ب- من
صام يوماً في سبيل الله يبعد الله عنه النار سبعين خريفاً, فكيف بمن صام
الشهر كاملاً .
ج-
الصيام يشفع للعبد يوم القيامة حتى يدخل الجنة .
د- في
الجنة باب يقال له الريان لا يدخله إلا الصائمون .
هـ-
صيام رمضان يغفر جميع ما تقدم من الذنوب .
و- في
رمضان تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النيران .
ز-
يستجاب دعاء الصائم في رمضان .
[أخي
هلا أدركت الثواب العظيم الذي أعده الله للصائمين . فما عليك إلا تشمر عن
ساعد الجد , وتعمل بهمة ونشاط لتكون أحد الفائزين بتلك الجوائز العظيمة] .
4- معرفة أن من هدي الرسول صلى الله
عليه وسلم في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات :
( وكان يخص رمضان من العبادة بما لا
يخص غيره من الشهور ) , ومما يزيدك تحمساً
لاستغلال رمضان أن تعلم أن رسولك العظيم صلى الله عليه وسلم كان يكثر من
أنواع العبادات من صلاة , وذكر ودعاء وصدقة , وكان يخص هذا الشهر من
العبادة بما لا يخص غيره من الشهور الأخرى , فهل لك في رسول الله قدوة
وأسوة ؟ والله تعالى يقول : { لَقَدْ كَانَ
لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } [الأحزاب :21 ] فتكثر من أنواع الطاعات في هذا الشهر .
5- إدراك المسلم البركة في هذا الشهر
الكريم , ومن ملامح هذه البركة حتى تزيدك حماساً :-
أ- البركة في المشاعر الإيمانية : ترى المؤمن في هذا الشهر قوي الإيمان , حي القلب , دائم
التفكر , سريع التذكر , إن هذا أمر محسوس لا نزاع فيه أنه بعض عطاء الله
للصائم .
ب- البركة في القوة الجسدية : فأنت أخي الصائم رغم ترك الطعام والشراب , كأنما ازدادت
قوتك وعظم تحملك على احتمال الشدائد , ومن ناحية أخرى يبارك الله لك في
قوتك فتؤدي الصلوات المفروضة , ورواتبها المسنونة , وبقية العبادات رغم
الجوع والعطش .
ج- البركة في الأوقات : تأمل ما يحصل من بركة الوقت بحيث تعمل في اليوم والليلة
من الأعمال ما يضيق عنه الأسبوع كله في غير رمضان .
**
فاغتنم بركة رمضان وأضف إليها بركة القرآن , واحرص على أن يكون ذلك عوناً
لك على طاعة الرحمن , ولزوم الاستقامة في كل زمان ومكان .
وهذا مما يزيدك تحمساً وتحفزاً على
استغلال بركة هذا الشهر .
6- ومما يعين على التحمس لاستغلال
هذا الشهر الفضيل في الطاعة :
استحضار خصائص شهر رمضان .
**أخي
خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل منها :
1-
خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك .
2-
تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا.
3-
يزين الله في كل يوم جنته ويقول : ( يوشك
عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤونة والأذى ثم يصيروا إليك ) . حديث ضعيف جداً كما قال
الألباني رحمه الله في ضعيف الترغيب برقم 586.
4-
تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار .
5- فيه
ليلة القدر هي خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم الخير كله .
6-
يغفر للصائمين في آخر ليلة من رمضان .
7- لله
عتقاء من النار في آخر ليلة من رمضان .
7- استشعار أن الله تعالى اختص الصوم
لنفسه من بين سائر الأعمال :
ومزية عظيمة يحصل عليها مستغل رمضان
في الخير ، تجعل المرء لا يفرط في رمضان ألا وهي : أن الله تعالى اختص قدر
الثواب والجزاء للصائم لنفسه من بين سائر الأعمال كما في الحديث قال صلى
الله عليه وسلم : قال الله عز وجل : ( كل عمل
ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ... ) إن هذا الاختصاص مما يزيد المؤمن حماساً لاستغلال هذا
الفضل العظيم .
8- معرفة مدى اجتهاد الصحابة الكرام
والسلف الصالح في الطاعة في هذا الشهر الكريم :
لقد أدرك الصحابة الأبرار فضل شهر
رمضان عند الله تعالى فاجتهدوا في العبادة ، فكانوا يحيون لياليه بالقيام
وتلاوة القرآن ، وكانوا يتعاهدون فيه الفقراء والمساكين بالصدقة والإحسان ؟
وإطعام الطعام وتفطير الصوام ، وكانوا يجاهدون فيه أنفسهم بطاعة الله ،
ويجاهدون أعداء الله في سبيل الله لتكون كلمة اله هي العليا ويكون الدين
كله لله .
9- معرفة أن الصيام يشفع لصاحبه يوم
القيامة :
وخصلة أخرى تزيدك تعلقاً بالصيام
وحرصاً عليه هي أن الصيام يشفع لصاحبه يوم القيامة ، عند الله تعالى ،
ويكون سبباً لهدم الذنب عنه ، فنعم القرين ، قرين يشفع لك في أحلك المواقف
وأصعبها ، قال صلى الله عليه وسلم : ( الصيام
والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة : يقول الصيام أي ربّ منعته الطعام
والشهوات بالنهار فشفعني فيه ، ويقول القرآن ربّ منعته النوم بالليل فشفعني
فيه ، فيشفعان ) [ رواه أحمد في المسند ].
10- معرفة أن رمضان شهر القرآن وأنه
شهر الصبر :
وأن صيامه وقيامه سبب لمغفرة الذنوب ،
وأن الصيام علاج لكثير من المشكلات الاجتماعية ، والنفسية ، والجنسية ،
والصحية .
**
فمعرفة كل هذه الخصال الدنيوية والأخروية للصائم مما يحفز على استغلاله
والمحافظة عليه .
هذه بعض الحوافز التي تعين المؤمن
على استغلال مواسم الطاعات ، وشهر الرحمات والبركات ، فإياك والتفريط في
المواسم فتندم حيث لا ينفع الندم قال تعالى : {وَلَلآخِرَةُ
أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلا } [
الإسراء :21 ]
نسأل الله أن يتقبل منا الصيام
والقيام وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
المراجع : كتب ورسائل تتعلق بشهر رمضان .
منتدى التداوى بالاعشاب الطبيعية والطب البديل :: اســـــلاميات :: ۩ رمضانيـــــــات ۩ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى